الوضعية الانطلاقية :

- بينما أنت داهب الى المؤسسة وجدت متسولا في الطريق فتقدم منك طالبا المساعدة و ألح على دلك لدرجة أنه أغضبك .
* كيف ستتعامل معه ؟ سآثره و أحلم عيله

المناقشة والتّحليل:

- عمن يحدثنا الكاتب في هذا النص ؟ ج - عن المرأة العربية التي جادت بما تملك لعابري السبيل
- ما رأيك في تصرف العجوز مع مبعوث عبد الله بن العباس ؟ ج - خلق عظيم لا يتخلق به إلا أصحاب القلوب التي عرفت دينها والتقرب من الله
- كانت تريد مقابلا على ذلك ؟ ج - لم ترد مقابلا ، فقد رفضت إكرامية الأمير .
- كيف قابل عبد الله بن العباس صنيع العجوز ؟ ج - أراد أن يكفائها على عملها
- ما هي حقيقة الحلم ؟ ج - هو امتلاك النفس عند الغضب و العفو عن الظالم وعن من أساء اليك
- لماذا يعُتبرَ الحلِم منِ أشرف الأخلاق؟ ج - لان فيه راحة الجسد و سلامة النفس وحب الناس
- استشهد الكاتب في نصه بشخصية عظيمة من تكون ؟ ج - الرسول صل الله عليه وسلم
- متي تعرف حقيقة الانسان ؟ ج - عند غضبه.

- الفكرة العامة المشتركة:

- الايثار والحلم لا يصدران الا من نفس كيريمة شبت على الطباع الحسنة .

- استخلاص نقاط التّقاطع بين النّصين

1- الايثار و الحلم من الاخلاق النبيلة التي ينبغي أن نتحلى بها
2- حرص الاسلام على غرس كل القيم الاخلاقية في الانسان المسلم
3- الجزاء من جنس العمل .

- القيمة المستفادة:

قال تعالى ((الَّذِينَ يُنفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ ۗ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ 134)) آل عمران 143