أسئلة الفهم العام لنص صباح العيد :

س_ عن أي مناسبة يتحدث جمال علوش؟ ج _عن العيد
س_ كيف يستعد الناس للعيد ؟ ج _ الفرحة الكبرى فتكون من نصيب الأطفال في هذه الليلة، فهم يجهزون ملابسهم الجديدة انتظاراً لارتدائها ، تجهيز الأطباق الشعبية ...
س_ صف أجواء العيد ؟ ج _ العيد يوم جميل يترقبه الصغير والكبير ونحن نعيش لحظاته بأنس وفرح، وأحلى ما في العيد أننا نشاهد الابتسامة على وجوه الجميع، فالصغير ينتظر العيد بلهفة وشوق لكي يلعب ويفرح ويستلم العيدية من الكبار، والكبير ينتظر العيد لكي يفرح ويأنس بتواصله مع أهله وإخوانه وأصدقائه وزيارة أرحامه وأحبابه.
كما أننا في العيد نعطف على الفقير ونزور المريض ونسعد الوحيد، فالعيد له أكثر من معنى في النفوس العيد مناسبة منحها الله للمسلمين وهو يوم جميل الجميع يفرح فيه وخصوصاً الأطفال، ويتم فيها الزيارات وصلة الرحم التي حثنا الله عليها.

شرح المفردات:

نكهة: مذاق و طعم
الأُرجُوحَةُ : ما تترجَّح براكِبِها ، وهي حبل يشدُّ رأْساه في مكان مرتفع ، ويقعد فيه الصبيان واحدًا بعد واحد ويميلون به ، فيجيء ويذهب مُعَلَّقًا في الهواء
الحَارةُ : حيّ ، محلّة متّصلة المنازل ، مدخل ضيِّق لمجموعة من المنازل
أقطار:نواحي، جهات، جوانب .

الفكرة العامة :

- وصف الكاتب أجواء العيد ودعوته لإشاعة روح المحبة والألفة والتراحم .
- العيد مناسبة للغبطة والفرحة والتراحم وربط صلة الرحم .

الافكار الاساسية :

1- العيد يلبّي الكثير من الأمور التي تسرّ خاطر الأطفال، وتحقق مطالبهم
2- تهنئة دعد لأمها وصديقاتها ومشاركتهم أجواء العيد .
3- مدينة الألعاب وجهة الفتيات للعب والمرح .

القــيم المستفادة :

- يوم العيد يوم فرح وسعة ، فعن أنس رضي الله عنه قال : قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة ولهم يومان يلعبون فيهما ، فقال : " ما هذان اليومان ؟ قالوا : كنا نلعب فيهما في الجاهلية ، فقال رسول اله صلى الله عليه وسلم : إن الله قد أبدلكم بهما خيراً منهما : يوم الأضحى ، ويوم الفطر " أخرجه أحمد بسند صحيح .
- وقال الشاعر :
والعيد أقبل مـزهوًا بطلعته *** كأنه فارس في حلة رفـلا
والمسلمون أشاعوا فيه فرحتهم *** كما أشاعوا التحايا فيه والقبلا