شارك هذه الصفحة على فيسبوك :
الصفحة السابقة
البشير الابراهيمي - المقطع الثالث : عظماء الانسانية الجيل الثاني
تحضير نص البشير الابراهيمي - محور (مقطع) المقطع الثالث : عظماء الانسانية الأولى متوسط مادة اللغة العربية الجيل الثاني
المستوى: س 1 م الجيل الثاني - مادة اللغة العربية
المقطــــع(2): مقطع عظماء الإنسانية
المحتوى المعرفيّ : محمّد البشير الإبراهيميّ
نوع النّصّ : سيرة وترجمة .
نمطه : سرديّ .
تحضير درس البشير الإبراهيمي لغة عربية سنة أولى متوسط
أسئلة الفهم العام للنص
س ـ عن أيّ شخصيّة يحدّثنا النّصّ؟
ج : البشير الإبراهيميّ .
س ـ متى وأين ولد ؟ .
ج : ولد بسطيف سنة 1889 .
س ـ ماذا تعلّم في صغره ؟
ج : حفظ القرآن وتعلّم المتون في الفقه واللغة .
س : ما البلدان الّتي زارها ؟
ج : القاهرة ، المدينة المنوّرة ، دمشق .
س : هل كان الهدف منها السّياحة ؟ ج :لا بل كانت رحلات علميّة لطلب المعرفة.
س : ما الأنشطة الّتي مارسها؟
ج : التّعليم ، الصّحافة ، الكتابة .
س : ما الّذي قدّمه للجزائر .
ج : سخّر قلمه في الدّفاع عن وطنه ، نشاطه بجمعية العلماء الّتي صنعت جيل الثّورة وظلّ يعرّف بالقضية الجزائرية في الدّاخل والخارج .
س : متى توفّي؟ ج : سنة 1965
الفكرة العامة :
سرّ عظمة الإبراهيميّ تكمن في تكريس حياته لخدمة وطنه .
شرح المفردات :
المتن : متن الكتاب نصّه الأصليّ ، ما عدا الشّرح والحواشيمتردّدا : مداوما يجيء مرّة بعد مرّة حاضر : قدّم محاضرةالنّوادي : مجالس القوم ومتحدّثهم ملتمسا : طالبا .
الأفكار الأساسية :
1- وصف الظروف التي نشأ فيها الابراهيمي.
2- رحلات البشير الابراهيمي و اسفاره.
3- المواقف الانسانية و البطولية للبشير الابراهيمي و تضحياته في سبيل الوطن .
المغزى من النص :
- فتشبّهوا بهم إن لم تكونوا مثلهم *** إنّ التّشبّــــه بالكـــــرام فلاح .
- العظيم لا تخبو شعلته ولا ينطفئ نوره .
تلخيص نص محمد البشير الابراهيمي
البشير الإبراهيميّ علّامة الجزائر ومنارتها الّتي أنارت الدّرب للثّائرين ، تلقّى ثقافة عربيّة إسلاميّة أصيلة جعلته غيورا على لغته ودينه ووطنه ، انتقل إلى الكثير من بلدان المشرق فنهل العلم على يد علمائها ، ليسخّر قلمه وفكره لنصرة الجزائر فعمل على إخراج شعبه من التّخلّف ، وظلّت خطبه ومقالاته في الدّاخل والخارج يتردّد صداها لدى الجزائريّين فوحّد قلوبهم وراء الثّورة ، وفتح قلوب العرب والمسلمين في الخارج للقيام بواجب النّصرة ، وظلّ على العهد والوفاء للوطن حتى وفاته سنة 1965.