أسئلة الفهم العام للنص :

س ـ عمّ يتحدّث الكاتب في القصّة ؟
ج : عن يوميّات موظّف في الشّركة.
س ـ كيف تبدو عيشة هذا الموظّف ؟
قاسية ، فيها معاناة.
س : ما المشكلة اليوميّة الّتي يعاني منها ؟
ج : صعوبة تنقّله من مكان العمل إلى بيته .
س : ما العبارات الّتي استعملها الكاتب للتّعبير عن معاناته ؟
ج : منهوك القوى ، طأطأت رأسك من فرض الغضب ...
س : لم لم يستطع ركوب الحافلة ؟
ج : لاكتظاظها براكبيها.
س : ما الحلّ الّذي لجا إليه؟
ج : سيارة الاجرة.
س : لماذا ذكّره السّائق بأنّ الزّمن ليل وبفساد الطّرق وغلاء قطع الغيار؟
ج : لأنّه يحاول تبرير ارتفاع أجرة السّيارة .
س : علام تدلّ عبارة الحلّ الأخير ؟
ج : على أنّه حلّ لجأ إليه الموظّف مظطرّا مكرها فسيارة الأجرة تكلّفه أكثر .

الفكرة العامة :

يوميّات موظّف يعاني صعوبة التّنقّل من مكان عمله إلى بيته.

شرح المفردات :

منهوك : مرهق
طاطأ رأسه : خفضه
تتهادى :تتمايل
يعقد العزم : يعزم.

المغزى من النص :

- قال تعالى : "إنّ مع العسر يسرا" .
- بدل أن تلعن الظّلام أشعل شمعة .
- بعد الشّدّة يأتي الفرج .
- ضاقت فلمّا استحكمت حلقاتـــها *** فرجت وكنت أظنّها لا تفرج
وكم من ضائقة يضيق بها الفتى *** ذرعا وعند الله منها المخرج