شارك هذه الصفحة على فيسبوك :
الصفحة السابقة
أنا و البراع - المقطع الخامس : العلم و الاكتشافات العلمية الجيل الثاني
تحضير نص أنا و البراع - محور (مقطع) المقطع الخامس : العلم و الاكتشافات العلمية الأولى متوسط مادة اللغة العربية الجيل الثاني
المقطــــع (5): العلم والاكتشافات العلميّة .
الميــــدان: فهم المكتــوب 2 (دراسة النّصّ) .
المحتوى المعرفيّ: أنا واليراع ص 98 (الأسبــوع: الثّاني)
تحضير نص أنا و اليراع ص 98 لغة عربية سنة أولى متوسط:
وضعية الانطلاق
لماذا سمّي القلم قلما ؟ يسمّي قلما لأنّه قلّم مرّة بعد مرّة ومن هذا قيل : قلّمت أظفاري.
قد تضيق مخيّلة المرء بأفكاره ، ويضيق صدره بمشاعره ، فيبحث عن مصبّ فلا يجد أصدق من قلمه ليُطلعه على بنات أفكاره ويبثّه مشاعره وأحاسيسه ، وتنشأ بينه وبين قلمه علاقة وطيدة ، علاقة ينقل لنا الشّاعر جانبا منها في هذه القصيدة.
الفهم العامّ :
- عمّا يحدّثنا الشّاعر ؟ اليراع. ما معناه ؟ القلم.
- ما العلاقة الّتي تجمع بين الشّاعر والقلم ؟ علاقة حبّ وأنس وتواصل .
- كيف تبدو مشاعر الشّاعر تجاه قلمه ؟ يبدو محبّا هائما بقلمه يضحّي من أجله.
- ما العبارات الّتي تدلّ على ذلك ؟ أبدّد نفسي ، وهبت يراعي كلّ الهوى.
- ما فضل القلم على الشّاعر؟ يطاوعه فيما يأمره، يشاركه سقمه ، يدخل به كل معترك.
- هل تنكّر الشّاعر لهذا الفضل؟ كيف قابله ؟ اعترف له به ، أبدى تمسكه به
الفكرة العامة :
العلاقة المميزة والوطيدة الّتي تربط الشّاعر بقلمه.
شرح المفردات :
أبدّد : أشتّت وأفرّق، وهبت: منحت، اليراع : القلم.
طاوعني : انقاد وفعل ما أمرته به ، شغفت به :
أحببته حبّا شديدا ، السّهاد : الأرق، وعدم القدرة على النّوم أرّقه : أذهب عنه النّوم، لظى : لهيب النّار.السّقم : الرمض. شيم : خصال ، دوّت : صوّتت بشدّة ، صمم : فقدان السّمع .
الأفكار الأساسية :
1- تعبير الشّاعر عن مدى حبّه الشّديد لقلمه واستعداده للتّضحية من أجله.
2- تمسّك الشّاعر بقلمه وإشادته بفضله عليه .
القيمة التّربويّة للنّصّ :
القلم أنيس المرء في وحدته ، وجليسه في خلوته ، يلملم جراحه ويخفف أحزانه.
البناء الفنّي :
كم عدد أبيات النًّصّ؟ ما نوعه؟ هل تعتمد على نظام الشّطر أم نظام السطر ؟ إذا هل هي عموديّة أم حرّة ؟
نوع النّصّ : قصيدة من الشّعر العموديّ .
نمط النّصّ :سرديّ .
استخرج طباقا من النّصّ :
بخلوا ، الكرم نوعه طباق إيجاب .
التّشبيه :
تدفّق كالنّبع في الكرم .
الأسلوب المجازيّ : إذا شرّدتني أيادي النّوى