نوع النّصّ :

مقال.

أسلوب النّصّ :

خبريّ .

مناقشة النّصّ :

س ـ هل يستطيع الأنسان منع كوارث البركان ؟ج : لا.
س ـ لماذا ؟ ج بسبب قوّته الهائلة وطاقته الحراريّة (أكثرمن ألف مرّة من الطّاقة النّاجمة عن انفجار قنبلة نوويّة).
س : ما مكوّنات البركان ؟ ج : المخروط ، الفوهة ، عنق البركان ، خزّان الحمم.
س : ما أقسام البراكين؟ ج : النّشيطة ، الهامدة ، الهادئة.
س : ما أشهر البراكين الّتي ذكرها الكاتب ؟ .ج : بركان فيزوف ، بدأ نشاطه عام 79 ق.م ، استمرت ثورته 16 سنة ، دفنت تحته مدينة "بومبي" ، عاد للثّوران من جديد عام 1631 ومنذ ذاك التّاريه وهو في حالة نشاط.
س : ما فوائد ومنافع البراكين ؟ ج : نواتج الرّماد المخصّبة للتّربة ، إخراج بعض المعادن كالزّئبق و الكبريت ، انبعاث مياه طبيعيّة ذات حرارة مرتفعة تستخدم لتدفئة المنازل ، تكوين منخفضات تصبح بحيرات إذا ما سقطت عليها الأمطارمثل بحيرة كراتر.

الفكرة العامة :

البراكين ظاهرة من الظواهر الطبيعية التي تتعرض لها القشرة الارضية فيها مضار و منافع.

شرح المفردات :

الحمم : مواد منصهرة تتدفّق من البركان،
بومبي : مدينة إيطاليّة قديمة اختفت بعد ثوران بركان فيزوف ،
التّلّ : ما ارتفع من الأرض عمّا حوله وهو دون الجبل،
فيزوف : بركان ثائر في إيطايا شرق نابولي .

الأفكار الأساسية :

1- تعريف البركان ومكوّناته .
2- أنواع البراكين حسب قوّتها ونشاطها .
3- أضرار البراكين وفوائدها.

القيمة التربوية :

- البراكين آية من آيات الله في الكون تدعو إلى التّأمّل لندرك جانبا من عظمة الخالق.