شارك هذه الصفحة على فيسبوك :
الصفحة السابقة
الريف و المدينة - المقطع السابع: الطبيعة الجيل الثاني
تحضير نص الريف و المدينة - محور (مقطع) المقطع السابع: الطبيعة الأولى متوسط مادة اللغة العربية الجيل الثاني
لغة عربية للسنة الاولى متوسط
تحضير نص بين الريف والمدينة لغة عربية سنة أولى متوسط الجيل الثاني: الكتاب الجديد صفحة 137 – المقطع السابع: الطبيعة.
مراقبة فهم النص:
س : عرض الكاتب الحياة في مكانين متباينين ، ما هما ؟ ج : المدينة و الريف .
س : بأيهما أعجب ؟ ج : بالرّيف .
س : إلام دعانا الكاتب ؟ ج : إلى العيش في الرّيف .
س : بم تمتاز الحياة الرّيفيّة ؟ ج : ساكنة مطمئنّة ، ذات صفاء وهدوء و نقاء .
س : حدّد بعض الأجواء الرّيفيّة من هذه الفقرة ؟ ج : الحقول الخيّرة والسّماء المقمرة و الزّهر البديع والشّجر الأخضر المثمر ، أصوات الطبيعة (الجداول والبلابل) الهواء الصّافي
س : ماذا يقصد الكاتب بالحياة بالمعنى العصري ؟ ج : حياة المدينة .
س : ما أبرز أجواء المدينة ؟ ج : حياة الصّخب الذي يبعد السّأم والملل ، والحركة والأنوار المتلألئة والأجواء المشعشعة .
س : أي الحياتين فضّل الكاتب ؟ ج : حياة الرّيف .
لم نبذ حياة المدينة ؟ ج : لأنّها مليئة بالتعقيد والمظاهر البرّاقة الخادعة .
س : ولم فضّل الحياة في الرّيف ؟ ج : لبساطته في ظاهرة ومخبره وسذاجة أهله وبعدهم عن الغش والرّياء والخداع . وابتسامتهم التي تعلو الوجوه دون تصنع أو مكر ، تحيّتهم الخالية من المصالح الشّخصيّة ...
الفكرة العامة :
- إشادة الكاتب بحياة الريف ونبذه حياة المدينة .
- الحياة بين صخب المدينة وبساطة المدينة .
شرح المفردات :
الواعدة : المرجوّ خيرها ـ جداول : مجاري الماء .
أرجائي : نواحيّ ـ المشعشعة : منتشرة الأضواء .
سذاجة : بساطة ـ سلامة النّيّة .
الأفكار الأساسية :
1- دعوة الكاتب إلى الحياة في الريف و تبيين خصائصه ..
2- أجواء حياة المدينة وأبرز معالمها .
3- أسباب تفضيل الكاتب الريف على المدينة .
القيمة التربوية :
1- قال الأمير عبد القادر معتزّا بالبادية :
يا عاذرا لامرئ قد هام في الحضر*** وعـــــــــاذلا لمـحبّ البـدو والقــفر
لو كنت تعلم ما في البدو تعذرنــي***لكن جهلت وكم في الجهل من ضرر
2- الريف والمدينة مكانان مختلفان لكل واحد منهما ما يميزه عن الآخر .